Type

Text manuscript

Title

منهاج العمال في سنن الأقوال المشتمل على الجمع بين الجامع الصغير وزوائده

Responsibility

جمع الشيخ علي المتقي

Scribe

ناسخ غير محدد

Place

Unknown, [Place not identified]

Date

15 Ṣafar 1064

Incipit

1ظ : الحمد لله الذي ميز الإنسان بقريحة مستقيمة عن سائر المخلوقات، وعلمه من علمه المكنون تفصيل المجملات وتبيين المبهمات فرتب تفاريق الأشياء على أحسن النسق والترتيب، وقيد شوارد الألفاظ والمعاني بالفصول والتبويب، وأشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسول الذي جمع الله له فرق الأديان على دين الإسلام صلى الله عليه وعلى آله وصحبه

Explicit

429و : (لا نذر ولا يمين فيما لا يملك ابن آدم، ولا معصية الله ولا قطيعة رحم، ومن حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها فليدعها وليأت الذي هو خير فإن تركها كفارتها) د ن عن ابن عمرو، قد هـ بيده طب عن ابن عباس. (لا نذر في غضب، وكفارته كفارة يمين) حم ن عن عمران بن حصين. (لا نذر لابن آدم فيما لا يملك ولا عتق له فيما لا يملك ولا طلاق فيما لا يملك) ت عن ابن عمر

Colophon

429و : هذا آخر كتاب منهج العمال في سنن الأقوال، والحمد لله أولا وآخرا، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين م. حرر في 15 ص سنة 1064

Physical description

Carrier type

Volume 1

Applied substance

Paints : gilding (حلية في بداية النص، إطار ذهبي للنص)

Black pigments (النص)

Red pigments (العناوين والرموز)

Script

Naskh Absence of vocalization entirely dotted

Foliotation

429 folios

Layout details

• Catchwords  

• Number of lines 29
• Words per line 10

History 1

Mortmain property (waqfiya, ḥabūs)

Locus

1و؛ 430ظ

Date

1100 Hegirian
1688-1689 Gregorian

Text

وقف المرحوم عبد الله أفندي ابن المفتي المرحوم منقاري زاده يحيى أفندي غفر لهما سنة 1100

Wāqif

ابن منقاري زاده، عبد الله بن يحيى، توفي حوالى 1708

Other handwritten inscriptions 2

Taḥammul bi-l-iǧāza

Locus

1و

Date

Rabīʿ I 969 Hegirian
November - December 1561 Gregorian

Text

الحمد لله المؤول من فضل سيدنا ومولانا عالم المسلمين بركة المحدثين بقية السلف الصالحين الشيخ علي المتقي مؤلف هذا الكتاب عنه، وكذلك جميع ما له من التصانيف لأفقر عباد الله تعالى قطب الدين محمد ابن علاء الدين الحنفي، وأخيه محب الدين حبيب الله ولأولاده حسين وأحمد ومحمد وآمنة وفاطمة ورقية وصالحة، ولأولاد أخيه أبي سعيد بن عبد الكريم ولواليه، وأن يجيز أيضا لأهل عصره أجمعين أن يرووا عنه تصانيفه، ويكتب خطه بذلك توثقة لهم، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على خير خلقه محمد وآله وصحبه وسلم . نقل من خط القطب المكي.أجزن للمذكورين رواية ذلك عني وأجزت ذلك لأهل العصر أيضا بالشريطة المعتبرة عند القوم، وكتب مؤلفه على المتقي في تاريخ أواخر ربيع الأول سنة تسع وستين وتسعمائة، والحمد لله والصلاة على رسول الله. نقل من خط المصنف

Šayḫ iǧāza

المتقي، علي بن حسام الدين، 1480‒1567

Ṭālib iǧāza

al-Nahrawālī, Muḥammad ibn Aḥmad ibn Muḥammad, 1511‒1582?

Taḥammul bi-l-iǧāza

Locus

430ظ

Date

10 Šaʿbān 1066 Hegirian
3 June 1656 Gregorian

Text

الحمد وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى، أما بعد فقد قرأ علي هذا الكتاب المبارك بعض مشايخ بلدي أعني قسطنطينية بمجلس متعددة، وسمع ولده والأصل المنقول عنه بيده وهو نسخة مقروءة على الفاضل قطب الدين المكي الذي استجاز من مصنفه فأجاز بخطه، كما هو مكتوب في ظهار النسخة، وكتب القطب في آخر الأصل المذكور ما حاصله أنه ختم عليه ولده الشيخ كمال الدين حسين بعد أن شرع فيه وقرأ منه قريبا من نصفه عليه أخوه صدر الدين محمد بالمدرسة السليمانية تجاه الركن الشامي، وحضر الختم المذكور جماعة من العلماء المجاز لهم بالفتوى، منهم الشيخ أبو الخير المطوبسي الشافعي، وولد أخيه [إليها] عبد الكريم، والشيخ زين الدين عبد الرحيم الحساني، ومن طلبة العلم قطب الدين بت السيد صفي الدين الإيجي وغيرهم، وذكر أنه أجاز لهم أن يرووا عنه هذا الكتاب بروايته له عن مؤلفه، وجميع ما له من تأليف ونظم ونثر وجميع ما يجوز له روايته بشرطه، وأوصاهم بتقوى الله وطاعته والاشتغال بطلب العلم الشريف ونشره وبذله لطلابه، وإعانتهم بإعارة كتبه والدعاء له بظهر الغيب بخاتمة الخير وقضاء الديون قبل الموت، وأن يكون آخر كلامه لا إله إلا الله محمد رسول الله، قال ذلك قطب الدين ابن علاء الدين النهروالي المكي الحنفي الإخوانابادي القادري الخرقاني، وكتب في مستهل محرم الحرام افتتاح شهور سنة تسع وثمانين وتسعمائة، وكذا أقول وأنا الفقير إلى رحمة الله تعالى مصطفى بن عبد الله القسطنطيني مولدا الحنفي مذهبا والإشراقي مشربا غير أني أجزت لتلاميذي أن يرووا عني هذا الكتاب بروايتي عن الشيخ ولي الدين وهو يروي عن الشيخ إبراهيم اللقاني المصري المالكي بسنده المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وجميع ما لي من تأليف، وقفيت ما يجوز لي روايته بشروطه المعتبرة عن أهله وأوصيهم بتقوى الله وطاعته، مقتصدين مجتنبين عن الإفراط والتفريط فإن خير الأمور أوسطها، وأولى الأعمال أعدلها، والاشتغال بتحصيل الحال بعد حصول القيل والقال والسعي إلى تحصيل العلم بحقائق الأشياء ودقائق الصفات والأسماء، وإلى الجمع بين الحكمة وبين الشريعة، والنظر والتصفية وأوصيهم أيضا بترك الإنكار والتعقب والإصرار وأن يحسنوا الظن بي وبجميع الأذكياء الفاضلين من المتقدمين والمتأخرين رضي الله عنا وعنهم وغفر لي ولهم أجمعين. آمين. تم. ثم إن القلم جرى بما في هذه الصحيفة المنبئة عما في ضميري القطب والخليفة يوم الأحد العاشر من شهر شعبان المبارك من سنة ست وستين وألف

Šayḫ iǧāza

Ḥāǧǧī Ḫālifa, Muṣṭafā ibn ʿAbd Allāh, 1609‒1657